منتديات آباسا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
عائلة الخميني ترغب في الهجرة إلى النجف بالعراق Home10الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عائلة الخميني ترغب في الهجرة إلى النجف بالعراق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
memê abasî
الإدارة
الإدارة
avatar


ذكر

تاريخ التسجيل : 07/07/2009

عدد المساهمات : 561


عائلة الخميني ترغب في الهجرة إلى النجف بالعراق Empty
مُساهمةموضوع: عائلة الخميني ترغب في الهجرة إلى النجف بالعراق   عائلة الخميني ترغب في الهجرة إلى النجف بالعراق I_icon_minitimeالإثنين يناير 04, 2010 6:35 am

عائلة الخميني ترغب في الهجرة إلى النجف بالعراق
إيران ترمي الكرة بملعب الغرب: نتفاوض حتى آخر الشهر

عائلة الخميني ترغب في الهجرة إلى النجف بالعراق Large_13

بعد أن أصبحت مهدّدة فعلياً بسلسلة جديدة من العقوبات الدولية، سعت إيران الى رمي الكرة في ملعب الدول الغربية، معربة عن استعدادها للتفاوض حتى نهاية شهر كانون الثاني (يناير) الجاري، للتوصل الى اتفاق حول تخصيب اليورانيوم.

وبينما كان الأوروبيون والأمريكيون قد حدّدوا نهاية عام 2009 مهلة لإيران للرد على عرض تخصيب اليورانيوم الإيراني في الخارج، أعلن وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي أن بلاده تمهل الدول الغربية حتى نهاية الشهر الجاري للقبول بشروطها.

وقال متكي، حسب ما نقل عنه التلفزيون الايراني: "لدى المجتمع الدولي مهلة شهر" للرد على الاقتراحات الإيرانية المضادة، "وإلا فإن طهران ستعمد الى تخصيب اليورانيوم بنسب أعلى".

وتشكل مسألة تخصيب اليورانيوم محور صراع قوي بين إيران وقسم من المجتمع الدولي الذي يخشى استخدام إيران للوقود النووي لغايات عسكرية.

وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية، رامين مهمنبارست، الاحد 3-1-2010، أن مهلة الشهر التي تحدث عنها وزير الخارجية الايراني تم الاتفاق عليها قبل شهر مع الدول الغربية للتوصل الى اتفاق بشأن تبادل الوقود النووي. وقال "قررت الجمهورية الاسلامية استناداً الى المفاوضات التي أجرتها مع الاطراف المعنية، انتاج الوقود الذي تحتاجه لمفاعل طهران ان لم تحصل عليه" من الخارج.

وكانت إيران رفضت مهلة نهاية السنة التي حددها الرئيسان الامريكي باراك أوباما والفرنسي نيكولا ساركوزي، للموافقة على مشروع الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي يقضي بأن تسلم إيران القسم الاكبر من مخزونها من اليورانيوم الضعيف التخصيب لزيادة تخصيبه الى نسبة 20% في روسيا ثم تحويله الى وقود في فرنسا.

ورفضت ايران هذا العرض الذي يهدف - حسب الدول الغربية - الى إقرار "جو من الثقة"، واقترحت بالمقابل تبادلاً لليورانيوم بالتوازي وبكميات قليلة. كما طلبت ايران ان يتم هذا التبادل في ايران قبل ان تتخلى عن هذا الشرط وتطرح أمكنة اخرى مثل البرازيل واليابان او تركيا.

ولم يصدر اي رد فعل من الدول الغربية على هذا الاقتراح الايراني الا انها سبق وأعلنت رفضها مبدأ تبادل اليورانيوم على مراحل.

ومن المقرر أن تتشاور الدول الكبرى الست خلال الايام القليلة المقبلة حول طبيعة العقوبات الجديدة التي ستفرضها على إيران ويمكن ان تنتقل هذه المشاورات الى داخل مجلس الامن منتصف الشهر الجاري.


الأزمة الداخلية

أما في مستجدات الأزمة الإيرانية الداخلية المستمرة، فقد أصدر "مجمع مدرسي ومحققي الحوزة العلمية في قم " بيانا ندد فيه بقرار رابطة مدرسي الحوزة بسلب المرجعية الدينية عن يوسف صانعي.

وجاء في البيان ان المرجعية الدينية ليست منصبا حكوميا لكي يتم سلبه أو منحه لأحد وانما هو مرتبة دينية مشيرا إلى ان أية الله صانعي حصل على مقام المرجعية باجتهاده العلمي وتقليد اتباعه.

وحذر "مجمع مدرسي ومحققي الحوزة العلمية في قم " من خطورة تدخل السلطة في الحوزة الدينية وفي شؤون المرجعية في اشارة إلى صلة رابطة مدرسي الحوزة بالحكومة وسعيها السيطرة على الحوزة العلمية التي هي مؤسسة دينية مستقلة على مر التاريخ.

كما شنت السلطات حملة اعتقالات جديدة لقصّ أجنحة زعماء الاصلاح شملت مستشارين للزعيمين مير حسين موسوي ومهدي كروبي وأيضاً للرئيس السابق محمد خاتمي. كما طاولت الاعتقالات قياديين بارزين من حركة تحرير إيران التي اعتقل زعيمها إبراهيم يزدي الأسبوع الماضي.

ومثل العديد من قادة الاصلاح أمام محكمة الثورة الاسلامية في تأكيد من متشددي المحافظين على الاستمرار في نهج ترويع الشارع وعموم الحركة الاصلاحية، ورفض أي مبادرة للتصالح وحل الأزمة الداخلية عبر تعزيز الجبهة الوطنية.

وفيما يواصل متشددو المحافظين رفضهم مبادرة موسوي، ويخيرونه بين الاستسلام أو الموت بإعدامه كمحارب لله ورسوله، أعلنت جبهة الشماركة الاسلامية القريبة من الرئيس السابق محمد خاتمي تأييدها للمبادرة، في وقت نقلت مصادر مقربة منه أن كروبي أيدها وذلك خلال لقاء جمعه وموسوي في طهران.

كذلك تواصل حلقة المحافظين في المؤسسة الدينية هجومها على المرجع الديني آية الله العظمى يوسف صانعي، فبعد تجريده من المرجعية في سابقة غير مألوفة في المؤسسة الشيعية، قال رئيس إدارة الحوزة العلمية، مرتضى مقتدائي، إن صانعي ليس مجتهداً في الأصل كي يصبح مرجعاً، رغم أن الامام الخميني الراحل كان عيّنه عضواً فقيها في مجلس صيانة الدستور.

وفي سياق متصل نقلت أوساط الحوزة العلمية الدينية في قم أن حفيد الامام الخميني، السيد حسن الخميني، وباقي أفراد أسرته يعتزمون مغادرة إيران الى النجف في العراق.

وأوضحت أن هذا القرار اتخذه حسن الخميني عقب الاعتداء على المقر السابق لإقامة جده الخميني في حسينية جماران عندما كان الرئيس السابق محمد خاتمي يلقي خطاباً في ذكرى عاشوراء.

ولم توضح المصادر ما إذا كانت إقامة أسرة الخميني في النجف ستطول أم أنها ستكون مؤقتة.

وبحسب الأوساط نفسها، فإن بعض المعتدلين في التيار المحافظ يحاولون ثني الخميني الحفيد عن قراره، وسط مخاوف من تعرضه للقتل على أيدي المتشددين الذين ينادون علناً هذه الأيام بإعدام من يصفونهم برؤوس الفتنة والمحاربين لله وللرسول.


أنباء عن "إعدامات قريبة"

وفي سياق متصل، ذكرت وكالة أنباء "جهان" الإيرانية القريبة من المحافظين أنه سيتم قريباً محاكمة وإعدام عدد من المعتقلين الذين ألقي القبض عليهم في أحداث يوم عاشوراء الدامي وذلك بتهمة "محاربة الله ورسوله".

وقبل ذلك أصدرت وزارة الأمن والاستخبارات الإيرانية بياناً اتهمت بعض المعتقلين بالانتماء لمنظمة "مجاهدي خلق" المحظورة وتنظيمات ماركسية، كما نسبت مقتل ابن أخت زعيم المعارضة مير حسين موسوي إلى "مجاهدي خلق" دون أن تبرر مصلحة هذه المنظمة في القيام بذلك.

ويؤكد القانون الإيراني أن الأشخاص والمجموعات التي تخطط لإسقاط نظام الجمهورية الإسلامية أو تقدم على توفير الأسلحة والمتفجرات لهذا الغرض وأيضا أولئك الذين يزودون عن سابق تصميم تلك المجموعات والأشخاص بالإمكانات المالية والأدوات والأسلحة، تشملهم العقوبة المحددة "للمحاربة والفساد في الأرض" وهي الإعدام.

وعبر هادي قائمي المتحدث باسم الحملة الدولية للدفاع عن حقوق الانسان عن قلقه البالغ تجاه ما اعتبره ضغوطاً غير عادية تتعرض لها السلطة القضائية بهذا الشأن من جهة وشنً وسائل الإعلام الحكومية حملة دعائية لخلق الأجواء المناسبة للإعدامات من جهة أخرى.



دبي - نجاح محمد علي، سعود الزاهد- العربية نت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abasa.ahlamontada.com
 
عائلة الخميني ترغب في الهجرة إلى النجف بالعراق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الهجرة القسرية الكورد السوفيت
» سر عمره 60 عاما .. يجتث شجرة عائلة في تركيا من جذورها
» انتحار عائلة هندية في دبي
» لصان رقيقان سرقا عائلة..
» مكالمة هاتفية تسبب دمار عائلة كاملة....!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات آباسا ::  المنتدى العام :: دائرة الأخبار-
انتقل الى: